الجمعة، أغسطس 12، 2011

الراجل مش بس بكلمته لكن برعايته لكل مطلقات حتته

   أما الربع المتبقي
 فسيلتزم التعليق الصامت سواء همسا بأذن من تجاورها

 بالمقعد أو الصالون أو
 الميكروباص أو اتوبيس 16 عتبة عتبة تحرير
 مع مصمصة شفايف ونظرات متنوعة تنحصر أغلبها  ما بين

 الإشفاق والطبطبة
 دون التطرق للأمر من بعيد أو قريب وربما فضلن تدراك

 الموضوع وتجاهلة وفتح
 موضوع آخر يساوية فى المقدار ويعاكسه فى الإتجاه
 هذا طبعا بالنسبة لرؤية نون النسوة والجنس الــ يا لطيف

أما عن النوع الآخر جمع المذكر السالم فى مجتمعنا " تحيز

  بشري واضح وطبيعي"
 فتعليقاتهم ورؤيتهم للأمر ستختلف عادة بإختلاف درجة قربهم

 أو قرابتهم
 للمحروسة من العين سابقا المطلقة لا مؤاخذة

 فأغلبهم يعاملون المطلقة معاملة الحلاق أو سواق التاكسي

 الذي لايمكن أن
 يخالفون ميوله وكلامه وشكواه من الزوج السابق فهم مريحون

 للغاية بهذا الأمر
 فاالأخت  معها الحق خاصة لو كانت مُزة لأن المُزة ديما على حق
 والقطنة مبتكذبش
  وفجأة يتخلى كل منهم عن  الوجه  الطبيعي الذي عادة ما

 يلبسونه فى بيوتهم ومع
 زوجاتهم وهو وجه  إنسان الغاب طويل الناب  حامل الشبشب و ساعات القبقاب
 ليرتدي قناع الحضارة الفرعونية الذي لم نرث منها سوى

 التماثيل المحنطة بفن
 وهندسة وغموض وأنانية الإحتفاظ  بسر التحنيطة واللى


 حنطهااا والمتحنط فيها
 حتى وان كانت  ست أبوها المطلقة مصابة بالزهايمر الطلاقي المعتاد الذي تفقد فيه أى زوجة سابقا ثلاثة ارباع الأحداث السعيدة والصفات الحسنة القليلة التي تمنع بلاوي كثيرة فى بعلولها السابق رشدي فتجد المسمتع متعاطف  من باب التدين والحكمة وعرق الرجولة الذي ينئح دوما على جنابه

ويبدأ بــ قلب شفتيه وإبداء علامات الإمتعاض والأرف مع كل

 موقف ترويه  الأخت ست ابوها عن  زوجها السابق رشدي
 ويعقب كل موقف ترويه  ست ابوها
ب 3 كيلو يعععع
وكيلو نص أوووف معقول
 ويحبشهااا بنص كيلو يخيييييييي، يخص على الرجالة
  ولا عجب إن ظل يروي لها عن مقومات الراجل  اللي مش

 بس بكلمته
 لكنه برعايته لكل بنات حتته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق